الحكيم الروحاني
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 829894
ادارة المنتدي النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الحكيم الروحاني
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 829894
ادارة المنتدي النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 103798
الحكيم الروحاني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحكيم الروحاني للعلاج ,موقع لتطوير, الفكر العربي ,ويحتوي اغلب ,مجالات العلم ,من ملتي ميديا, وصور ,وجوال,افلام وثائقية ,مخطوطات,كتب روحانية,الطب البديل,طب الاعشاب, ودروس, من مفكرين كبار

 serag777
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 116
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 210
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images24النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 0st0n-10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 276edf10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images25النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 298b1b10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images26النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images27النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Aab7f211النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images28النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Aries_10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images29النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج B07e0810النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images30النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج C3b5f311النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images31النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Centip10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images32النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج E6f9cc10النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images33النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Edf2a710النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images34النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج F54a3611النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images35النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Golden11النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images36النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images37النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Untitl17النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Untitl18النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج Images42
النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 110 النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج 210

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

hkem

hkem
الحاج صاحب البيت
الحاج صاحب البيت

النباتات الطبيعية كغذاء ووقاية وعلاج
[b]ــــــــــ
أ.د. عبد الباسط محمد سيد

أستاذ الفيزياء الحيوية الجزيئية والطبية بالمركز القومى للبحوث



مـــقدمـــة
ـــــــ
كان من نتيجة الزيادة الرهيبة فى عدد سكان العالم وارتقاء الوعى الطبى والعلاجى بين الشعوب, أن ازداد الطلب على العقاقير حتى وصل إلى حد الطفرات الهائلة, وخاصة فى السنين الأخيرة. وهناك مصدران أساسيان للعقاقير, أولهما المواد الفعالة المستخلصة من النباتات الطبية, وهى للأسف قليلة ولا تفى بحاجة الإنسان ومتطلباته, لعدم الاهتمام بالنباتات الطبية, ورعايتها والإكثار منها, والمصدر الثانى هو المركبات الكيميائية المصنعة التى انتشرت وتنوعت كنتيجة للتطور العظيم فى فروع الكيمياء المختلفة, وكذلك فى وسائل استخلاص المواد الفعالة من النباتات الطبية.
ولقد كان من المتوقع, بعد انتشار العقاقير المصنعة وتنوعها, أن يتراجع المرض وتزداد السيطرة عليه, ولكن الذى حدث هو العكس تماما, فقد عرف الإنسان الحديث أمراضا لم تكن معروفة من قبل, بل ودخلنا عصر الأمراض المزمنة. وربما يرجع السبب فى ذلك إلى عدة أمور, منها أن الأدوية العديدة التى يتناولها المريض تعمل فى أغلب الأحيان على اختفاء أعراض المرض فقط, بينما يبقى المرض كامنا ليتحول إلى الحالة المزمنة, بجانب أنها قد تؤثر على مناعته فى مقاومة الأمراض الأخرى. لذلك فإن الأدوية المصنعة فى المعامل مازال الكثير منها يفتقر إلى معلومات أوفى, وفى كل يوم تقدم لنا مراكز الأبحاث وكذلك منظمة الصحة العالمية, كشفا جديدا عن الدور الخفى الذى تلعبه المخلفات الكيميائية التى صنعها الإنسان, وعن آثار جانبية كثيرة ومعظمها خطر. وأصبحت هناك قائمة سوداء للأدوية السامة تزداد تدريجيا, ويضاف إليها أحيانا بعض الأدوية التى أصبح استعمالها مألوفا بين الناس, ومن هذه العقاقير الكلورمايسين والنوفالجين والفاليوم. ومن الأدوية الخطيرة والعقاقير الموجودة والشائعة, والتى تحدث آثارا جانبية عند الأطفال الرضع, كنتيجة لتناول الأم كثيرا منها, ونذكر على سبيل المثال المضادات الحيوية والأسبرين وأقراص منع الحمل والأدوية المعالجة لضغط الدم وأدوية علاج الحساسية والأتروبين – الذى يضر بالكليتين ويسبب حدوث تشنج للرضع – والتندريل والبيتازولدين – الذى يؤدى إلى حدوث مشاكل فى دم الرضيع – ومدرات البول التى تحدث جفافا واختلالا فى الدم كذلك. بل إن الإنسان عندما استخلص الجزء الفعال فقط من النباتات, وتعرف على تركيبه الكيميائى وشيد مثله فى المعمل وأعطاه للمريض فى صورة مركزة على هيئة أقراص أو شراب أو حقن, لاحظ أن لمثل هذا الدواء المصنع فى كثير من الأحيان آثارا جانبية على جسم الإنسان, بينما أرادت حكمة الخالق عز وجلّ أن تجعل تركيزات هذه المواد الفعالة فى النبات مخففة سهلة ويمكن للأجسام التفاعل معها برفق فى صورتها الطبيعية, بجانب أن النبات الواحد قد يحتوى على العديد من المواد الفعالة التى تتعاون معا فى معالجة المريض.
إن كل نبتة أو عشبة هى فى الواقع صيدلية كاملة تحتوى على مواد فعالة تنوعت بنسب وضعها الله سبحانه وتعالى بحكمته وتقديره. فمثلا بالنسبة للبصل, وهو من الأطعمة الشعبية المحبوبة والمعروفة فى العالم أجمع, قد نندهش إذا عرفنا أنه يحتوى على مواد هاضمة وأخرى تنظم احتراق واستهلاك المواد السكرية, كما يفعل الأنسولين تماما, كما يحتوى على زيت طيار عطرى يكسبه رائحته الخاصة, وهذا الزيت مطهر قوى المفعول يقبل الجراثيم, كما يحتوى البصل كذلك على أملاح تقوى الاعصاب وأخرى تقى الشرايين من التصلب, وهذا إلى جانب مواد تقوى بصيلات الشعر دون سقوطه. إن كل هذه الفوائد تختزن فى بصلة واحدة, فهل يمكن لعقار واحد مصنع أن يملك كل هذه الفوائد مجتمعة؟.
نحن لا يمكننا ابدا ان ننتقص من حجم الانتصارات العظيمة التى حققها الطب الحديث, ولكن بجانب ذلك فقد أثبتت البحوث أن لكثير من هذه العقاقير الطبية آثارا جانبية ضارة, مما جعل المؤتمرات الطبية الصيدلية تنادى بضرورة الحد من تداول هذه الأدوية, والعودة إلى النباتات الطبية والاهتمام بها, بصفتها مصدرا آمناً لصناعة العقاقير.
وفى أمريكا والدول الأوربية, بدأت توصيات هذه المؤتمرات تدخل مرحلة التنفيذ الفعلى. وكانت الخطوة الأولى قيام فريق من العلماء بالبحث عن نباتات جديدة قد تكون مصدرا للدواء, وذلك بدراسة النباتات المذكورة فى المراجع لمكتوبة والمصورة, وكذلك دراسة النباتات المحفوظة فى المعشبات, والتى تحوى الملايين منها, وجمع كل المعلومات عنها, والتى دونها جامعوها بعد أن استقوها من أفواه سكان المناطق التى جمعت منها هذه النباتات. وكان من نتيجة ذلك اكتشاف نباتات جديدة لها فوائد طبية وأخرى اقتصادية لم تكن معروفة من قبل. وبجانب هذه الدراسات, بدأ الاهتمام بالتعرف على الحكمة فى استخدام العقاقير المعروفة لدى قبائل الهنود الحمر, ومعرفة النباتات التى تسخدمها هذه القبائل فى مداواة مرضاهم والتحقق من صلاحيتها. وكما هو موجود فى الولايات المتحدة, كذلك توجد نهضة علمية مماثلة فى الاتحاد السوفييتى لدراسة النباتات التى تستخدم فى الطب الشعبى والتى يمارسها الفلاحون فى قراهم, كل ذلك من أجل اكتشاف نباتات طبية جديدة تغنينا عن استخدام العقاقير المصنعة.
وبالرغم من كثرة النباتات الطبية والعطرية, البرية والمنزرعة فى البلاد العربية, ورغم ما لهذه النباتات من دور هام وبارز فى إقامة صناعة الدواء والعطور وبعض الصناعات الآخرى, وبالرغم من ذلك فإن تنميتها والاستفادة منها لم تنظم على المستوى القومى حتى الآن, ولازالت الاستفادة منها تعتمد على الجهود الذاتية لبعض الأفراد الذين يصدرونها للخارج بهدف الكسب المادى فقط. وللأسف لا توجد أى رقابة على جمع هذه النباتات وطرق الاستفادة منها, على الرغم من أهميتها فى الطب الشعبى فى البلاد العربية, وما لها من تاريخ قديم. فقد استخدمها المصريون القدماء من قديم الزمان, ويشهد على ذلك ما دونه المصريون فى بردياتهم, مثل برديات إيبرز وإدوين سمث وهرست, والمصريون هم أول من استخدم الأعشاب من أجل التداوى, فقد استخدموا الخشخاش فى علاج التهاب الأمعاء وتسكين الآلام, والنعناع والمر لعلاج القروح والتهابات الجلد والاضطرابات المعوية, وزيت الخروع لعلاج الإمساك وتقوية الشعر, وقشر الرمان كطارد للديدان, والحنظل لعلاج الإمساك وطرد الديدان, وكل هذه النباتات لازالت تستخدم حتى اليوم وفى نفس الأغراض.
أما العرب فيرجع إليهم الفضل فىتأسيس أو مزاخر الأدوية (صيدليات) بدمشق, والتى كانت تمتلئ بأوراق وجذور وأزهار وثمار وبذور النباتات. مثل السنامكى والكافور والجوز المقئ والقرنفل وغير ذلك من النباتات. وهنا لا يمكن أن ننسى فضل علماء العرب, فقد كان لهم باع طويل وواسع فى مجال المعالجة بالنباتات. فابن سينا ألف كتابه المشهور "القانون" الذى قسم فيه الألم إلى 15 درجة, وسجل لعلاج الأمراض ما يزيد عن 760 دواء. كما أن ابن البيطار هو أول عالم عربى ألم بخواص النباتات, ووضع فيها كتابه "الجامع الكبير", الذى يحتوى على ألفين من الوصفات, ثم كتاب "المغنى فى الأدوية المفردة" وكتاب "الدرة البهية فى منافع الأبدان". وكذلك أبو على يحيى بن جزلة الذى ألف كتابه "المنهاج", وجمع فيه أسماء الحشائش والعقاقير والأدوية. والرازى وقد وضع كتابا عن الأعشاب أسماه "كتاب الأبنية عن حقائق الأدوية" , وقد وصف فيه ما يقرب من 500 عشبه. وأخيراً كتاب داود الأنطاكى "تذكرة داود", هذا الكتاب المشهور الذى يعرفه العامة قبل الخاصة, ويعتبر دستوراً للعلاج والشفاء, وهو مرجع رئيسى لكل من يشتغل بالطب الشعبى.
وقد يعتقد البعض أو يظن أن الرجوع إلى استخدام النباتات الطبية فى معالجة الأمراض إنما هو ضرب من التخلف والردة, وربما كان من الممكن أن يجد هذا الرأى بعض القبول إذا كنا قد استطعنا بالفعل قهر المرض وإعادة الصحة وتخفيف آلام هؤلاء الذين يقاسون ويعانون المرض وويلاته, ولكنا نرى عكس ذلك تماما. ففى أحيان كثيرة يقف الطب الحديث عاجزاً ولا يملك أن يقدم لهم شيئا. ومع ذلك, فنحن لا نستطيع بأى حال أن ننقص من حجم الانتصارات التى حققها الطب الحديث, كما ذكرنا سابقا, إلا إننا تحس حقيقة أننا بحاجة إلى ترشيد المسيرة العلمية فى معالجة الأمراض وشفاء الأبدان. فقد ابتعدنا عن الطبيعة وسننها, وبقدر ابتعادنا عنها بقدر شقائنا وآلامنا التى باتت تنخر فى عظامنا بلا رحمة ولا شفقة, ومن هنا كانت الدعوة المستنيرة للرجوع إلى الطبيعة النباتات الطبية.
إن مستقبل صناعة الدواء فى الوطن العربى يحتم علينا أن نفكر فى هذا الموضوع بنظرة قومية لا إقليمية, بمعنى أن يكون التفكير على مستوى الوطن العربى كله. وإن مقومات نجاح هذه الصناعة متوافرة فى الأقطار العربية, ومنها الموقع الجغرافى المتميز, والمناخ الملائم للبلدان العربية, وتنوع النباتات الطبية فى المنطقة العربية, وتوفر الأيدى العاملة والخبرات العربية فى مجال البحوث الدوائية والزراعية والصناعية.

العلاج بالنباتات:-
ــــــــــ
تتألف النباتات من مواد مركبة غنية بالفيتامينات والأملاح المعدنية والمواد الطبيعية والتى يستطيع الجسم امتصاصها بسهولة. وكذلك تحتوى على مواد ضرورية من العناصر الغير معدنية والعناصر شبه المعدنية مثل الأكسجين والكبريت واليود والأزوت والزرنيخ والفوسفور والسيلنيوم والكربون علاوة على المعادن الضرورية مثل الكالسيوم والصوديوم والماغنسيوم والحديد والكوبلت وكثير من الأمراض المعروفة يرتبط ارتباطا وثيقا بنقص هذه المواد الضرورية فمثلا وعلى سبيل التمثيل فان التهاب المفاصل يرجع إلى نقص الماغنسيوم وبعض حالات الالتهاب سببها نقص النحاس والماغنسيوم, والأرهاق البدنى يرجع سببه إلى نقص النحاس أو الفضة بالجسم. كما أن نقص الزنك يؤدى إلى تساقط الشعر ونقصه فى مراحل يؤدى إلى قصر القامة, وعدم الإتزان بين عناصر الحديد والنحاس والزنك يؤدى إلى الانيميا.
لذلك فان تناول النباتات بصورتها الطبيعية يعد الآن الوسيلة المثلى لتجنب الجسم أى نقص لأنها تحتوى على كل هذه المواد بصورة متزنة علاوة على وجود المواد الملونة التى هى مواد مضادة للأكسدة ومقاومة للسرطان ومنشطة للجهاز المناعى وقاتلة للبكتريا والفطريات والفيروسات, لذلك فإنها تمثل الحماية المثلى للأغشية المخاطية.

النباتات تؤثر بواسطة هرموناتها:-
ــــــــــــــــــــ
وجد أن النباتات الطبيعية والزيوت الطيارة بها تأثير مشابه لمفعول الغدد الصماء وهى تمثل عاملاً حافزا ومنشطا لوظائف الجسم الحيوية. إذ وجد أن نبات القويسة يحتوى على مادة هرمونية لها وظيفة تشبه تلك التى يقوم بها هرمون المبيض كذلك الحال بالنسبة لكل من نبات الأشيليا والأرطماسيا وحشيشة الدينار والبردقوش. أما التأثير المشابه لفعل الكورتيزون فيقوم به الزعتر و الحلبة وبلح أهليج. أما تنشيط الغدة النخامية فيقوم بها اليانسون والنعناع والبردقوش. كما أن بعض النباتات مضادة للبكتريا والفطريات ومانعة للعفونة مثل الزعتر ومر بطارخ ومنها ما هو مفيد لتنظيم الهرمونات وخاصة الجنسية والجار كلوية مثل البردقوش.
[/b]

https://hkemrwhane.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى